المنهجية
مقدمة: يهدف هذا التنظيم إلى تبسيط وتوضيح مهام كل فريق في عملية التحقق من الادعاءات المتداولة:
فريق الرصد:
مراقبة منصات التواصل الاجتماعي لتحديد الأخبار والمحتويات الرائجة التي قد تحتاج إلى تحقق.
المهام:
متابعة ما يتم تداوله على منصات التواصل الاجتماعي وأيضا تصريحات السياسيين وما ينشر عبر وسائل الإعلام.
تحديد المواد التي يشتبه في صحتها.
عرض المواد التي تحتاج إلى تدقيق على رئيسة التحرير للحصول على الموافقة على التحقق منها.
تزويد فريق التحقق بالمواد التي تم الموافقة عليها.
فريق التحقق
لتحقق من صحة المواد المقدمة من فريق الرصد باستخدام أساليب وأدوات التحقق التي تتبعها المنصة.
المهام:
البحث في المصادر المفتوحة
التواصل مع الجهات والمصادر المرتبطة بالادعاء.
استخدام أدوات البحث العكسي عن الصور (مثل Google Images, Yandex, TinEye) استخدام أدوات تحليل الفيديو (مثل Invid) وغيرها من الأدوات التي تستخدم في التحقق بحسب ما يتطلبه الادعاء.
جمع الأدلة التي تمكن من التحقق من الادعاء.
تحديد نتيجة واضحة لعملية التحقق التي تم القيام بها.
فريق التحقق من التحقق
التأكد من صحة عملية التحقق التي قام بها فريق التحقق قبل نشر أي خبر.
المهام:
مراجعة نتائج التحقق التي توصل إليها فريق التحقق.
إجراء تحقق إضافي عند الحاجة.
التأكد من أن عملية التحقق تمت بشكل صحيح ووفقًا للمعايير المعتمدة.
فريق النشر
شر الأخبار التي تم التحقق منها على المنصة وفقًا للقالب المعتمد بعد الحصول على موافقة رئيسة التحرير على النشر.
المهام:
استلام النص من فريق التحقق من التحقق.
مراجعة النص والتأكد من مطابقته للمعايير اللغوية والتحريرية.
نشر الخبر على المنصة باستخدام القالب المعتمد.
ملاحظات:
تتولى رئيسة التحرير المسؤولية التحريرية، فهي التي توافق على الادعاءات التي يعمل عليها الفريق وهي التي تقوم بالمراجعة النهائية قبل النشر وهي التي تتخذ قرار النشر.
يعمل كل فريق بشكل تعاوني ومتكامل مع الفرق الأخرى لضمان سير العمل بسلاسة وفعالية.
يتم التواصل والتنسيق بين الفرق بشكل مستمر لتبادل المعلومات وتجنب أي تأخير أو أخطاء.
يتم تحديث وتطوير أساليب وأدوات التحقق باستمرار لمواكبة التطورات في مجال الأخبار والمعلومات.
سياستنا ومبادئنا
نلتزم في “هي تتحقق” بالحياد التام وعدم الانحياز لأي جهة أو تيار أو تبني أي أفكار خاصة أو سياسية أو دينية أو غيرها.
ونؤكد أننا منصة مستقلة ومحايدة، تهدف إلى تقديم معلومات دقيقة وموثوقة للجمهور، دون أي توجه أو تأثير من أي جهة خارجية.
إيمانًا منا بأهمية تقديم معلومات موثوقة ونزيهة، نلتزم في “هي تتحقق” بمجموعة من المبادئ الأساسية التي توجه عملنا، وتضمن تقديم معلومات دقيقة وموضوعية للجمهور:
الحياد: لا نتبع أي جهة سياسية أو دينية أو تنظيمية.
الموضوعية: نقدم الحقائق بلا تحيز.
الدقة: نعتمد مصادر موثوقة ونراجع المعلومات بدقة.
الشفافية: نوضح طريقة عملنا ومصادرنا
سياسة عدم الانحياز الخاصة بفريق هي تتحقق
تلتزم منصة “هي تتحقق” بمبادئ الحياد والاستقلالية في عملها، وتعمل وفقًا لمعايير مهنية عالية لضمان تقديم معلومات دقيقة وموثوقة دون أي تأثير سياسي أو أيديولوجي أو مالي. تهدف هذه السياسة إلى وضع إطار واضح لالتزام فريق “هي تتحقق” النسائي بعدم الانحياز لأي طرف أو فصيل سياسي، سواء داخل المنصة أو خارجها، كما تحدد العقوبات المترتبة على من يثبت مخالفته لهذه السياسة.
المبادئ الأساسية:
1. الحياد والاستقلالية: تلتزم جميع عضوات فريق “هي تتحقق” بالابتعاد عن أي ممارسات أو تصريحات قد تُفسَّر على أنها دعم أو انحياز لأي جهة سياسية أو أيديولوجية.
2. عدم التأثير السياسي: لا يجوز لأي عضوة في الفريق استخدام موقعها داخل المنصة لخدمة أجندات سياسية أو شخصية، سواء كان ذلك بشكل مباشر أو غير مباشر.
3. الامتثال المهني: يتعين على جميع العاملات في المنصة الالتزام بالمعايير المهنية في تدقيق المعلومات، وتقديم الحقائق دون تحريف أو تلاعب.
4. التعبير الشخصي: يُسمح لعضوات الفريق بالتعبير عن آرائهن الشخصية خارج نطاق العمل، ولكن يجب أن يكون ذلك بعيدًا عن هوية المنصة وألا يؤثر على مصداقيتها أو استقلاليتها.
الإجراءات والعقوبات: في حال ثبوت مخالفة أي عضوة لهذه السياسة، سيتم اتخاذ الإجراءات التالية وفقًا لمدى جسامة المخالفة:
1. التنبيه الرسمي: في حال ارتكاب مخالفة طفيفة، يُوجه للعضوة تنبيه رسمي مكتوب، مع ضرورة الالتزام بعدم تكرار السلوك.
2. التجميد المؤقت: في حال تكرار المخالفة أو ارتكاب مخالفة متوسطة، يتم تجميد العضوة عن العمل لفترة تتراوح بين أسبوع إلى شهر، مع إخضاعها لجلسة توجيهية حول معايير الحياد والاستقلالية.
3. الإقالة النهائية: في حال ارتكاب مخالفة جسيمة أو الاستمرار في انتهاك السياسة بعد التجميد، يتم إنهاء التعاون مع العضوة فورًا، مع توثيق أسباب الإقالة في سجلات المنصة.
المتابعة والتقييم:
يتم مراجعة هذه السياسة بشكل دوري لضمان فعاليتها وملاءمتها للتحديات المستجدة.
تخضع جميع عضوات الفريق لدورات تدريبية دورية حول الحياد الصحفي ومكافحة التحيز.
يتم تخصيص لجنة داخلية لمتابعة مدى التزام الفريق بهذه السياسة ومعالجة أي مخالفات وفقًا للإجراءات المحددة.
تمثل هذه السياسة التزامًا جوهريًا من فريق “هي تتحقق” بالمصداقية والاستقلالية، وهي ضرورية لضمان استمرار المنصة في تقديم محتوى موثوق ومحايد، بما يعزز ثقة الجمهور بها ويحميها من أي تأثيرات سياسية أو أيديولوجية.
منهجية العمل
يعمل فريق التحقق في “هي تتحقق” على التأكد من صحة المواد التي يحصل عليها من فريق الرصد، مستخدمًا وسائل دقيقة ومنهجية صارمة لضمان دقة المعلومات قبل نشرها، وتشمل عملية التحقق ما يلي:
عند تداول ادعاءات منسوبة إلى جهات أو أشخاص، يتواصل فريق التحقق مباشرة مع المعنيين بالأمر أو الجهات الرسمية ذات الصلة، ونقوم بمقاطعة المعلومات الواردة مع مصادر أخرى موثوقة لتفادي التضليل أو التحريف.
ويعتمد الفريق على المصادر الرسمية الموثوقة، دون تدخل لوسيط قد يفضل عدم الكشف عن هويته، لضمان الموضوعية والمصداقية.
وعند تداول صور مشكوك في صحتها وطبيعتها، يعمل فريق “هي تتحقق” على فحص مصدرها وأول تاريخ نشر لها، والتأكد مما إذا كان السياق الذي وُضِعت فيه صحيحًا.
من الضروري الإشارة إلى أن التحقق من الصور لا يقتصر فقط على البحث العكسي في محركات البحث المختلفة، بل يجب التثبت من المعلومات الداعمة لها وعدم الاعتماد على الصور كمصدر وحيد.
عند انتشار ادعاءات تحتوي على مقاطع فيديو، يتم التحقق من مصدرها، وأول تاريخ نشر لها، والسياق الذي عُرضت فيه، ويقوم الفريق بالتدقيق في تفاصيل أخرى مثل الموقع والتاريخ، والخلفية المحيطة بالمقطع.
مبادئ عملنا في “هي تتحقق”
تعتمد منصتنا على أسس وركائز نلتزم بها بصرامة لتقديم تقارير ومواد دقيقة وصحيحة، وتتلخص هذه المبادئ في الآتي:”
أولاً: تعدد المصادر والاعتماد على دقتها:
التحقق من المعلومات من مصادر متعددة وموثوقة لضمان الدقة والموضوعية.
تجنب الاعتماد على مصدر واحد، خاصة إذا كان المصدر غير معروف أو مشكوك فيه.
الرجوع إلى الوثائق الأصلية، والمصادر الرسمية.
تجنب استخدام المصادر التي ثبت عدم مصداقيتها أو التي تنشر معلومات مضللة.
تحذير المستخدمين من المصادر غير الموثوقة وتوضيح أسباب عدم الثقة بها.
تجنب الاعتماد على المصادر المجهولة أو التي لا يمكن التحقق من هويتها.
توضيح أهمية معرفة مصدر المعلومات لتقييم مصداقيتها.
ثانياً: الشفافية:
توضيح منهجية التحقق المستخدمة، والكشف عن المصادر التي تم الاعتماد عليها.
ثالثاً: الحياد والموضوعية:
التحقق من المعلومات بشكل حيادي وموضوعي، دون تحيز أو ميل إلى أي طرف.
عرض الحقائق كما هي وتجنب التلاعب بالمعلومات أو تقديمها بشكل مضلل.
رابعاً: التدقيق والمراجعة ( الفريق )
مراجعة المعلومات المتحقق منها بدقة قبل نشرها، للتأكد من صحتها واكتمالها.
تصحيح أي أخطاء أو معلومات غير دقيقة يتم اكتشافها في أسرع وقت ممكن.
خامساً: الوضوح والدقة:
تقديم المعلومات المتحقق منها بوضوح ودقة، باستخدام لغة سهلة الفهم لعامة المتصفحين والمتابعين.
عند استخدام المصطلحات التقنية أو المعقدة – إذ اضطررنا لذلك- التي قد تكون غير مفهومة للمستخدمين العاديين، نقوم بتوضيحها وتبسيطها.
سادساً: التحديث المستمر:
متابعة المعلومات المتحقق منها وتحديثها باستمرار، لضمان بقائها دقيقة ومواكبة للأحداث الجارية.
الإشارة إلى أي تغييرات أو تحديثات يتم إجراؤها على المعلومات المتحقق منها.
تطبيق سياسة التصحيح.
سابعاً: المسؤولية:
تحمل المسؤولية الكاملة عن المعلومات التي يتم نشرها على المنصة.
الالتزام بأعلى معايير الجودة والمصداقية في عملية التحقق.
آلية اختيار الادعاءات في منصة "هي تتحقق"
نعتمد في “هي تتحقق” على آلية دقيقة ومنهجية صارمة لاختيار الادعاءات التي نعمل عليها، مع إعطاء الأولوية للادعاءات المتعلقة بالنساء في ليبيا والمغرب العربي وشمال إفريقيا والوطن العربي والعالم ككل.
ونستخدم في رصد الادعاءات أداة Full Fact، كما نعتمد على فريق الرصد ومشاركات نستقبلها من خلال الموقع الإلكتروني أو من خلال حساباتنا على مواقع التواصل الاجتماعي.
معايير اختيار الادعاءات
· الأهمية: يتم اختيار الادعاءات التي تتناول قضايا مهمة ومؤثرة في حياة النساء والمجتمع بشكل عام.
· الانتشار: يتم التركيز على الادعاءات التي انتشرت على نطاق واسع في وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي.
· التأثير: يتم اختيار الادعاءات التي يُحتمل أن يكون لها تأثير كبير على الجمهور
· الصلة بالمرأة والطفل: تعطى الأولوية للادعاءات التي تتعلق بشكل مباشر أو غير مباشر بالمرأة والطفل في ليبيا والمغرب العربي وشمال إفريقيا والوطن العربي والعالم.
· قابلية التحقق: يتم اختيار الادعاءات التي يمكن لفريقنا التحقق من صحتها باستخدام الأدوات والموارد المتاحة. نحرص أيضًا على عدم تجاهل الادعاءات المهمة المتعلقة بالقضايا الحساسة، حتى إذا كانت عملية التحقق منها صعبة أو لم تُسفر عن نتائج مؤكدة ونعتمد تقييم غير مؤكد في حال لم نصل إلى نتائج قاطعة بخصوص صحة الادعاء أو زيفه.
ونُركز في منصتنا على التحقق من الادعاءات والمعلومات التي تتعلق بشكل مباشر بقضايا
المرأة والطفل. ولا نتحقق من الآراء الشخصية
أو التوقعات المستقبلية أو المواضيع التي لا ترتبط بشكل مباشر بالمرأة أو الطفل
آلية العمل
· الرصد: يقوم فريق الرصد في “هي تتحقق” بمتابعة وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي وتصريحات الشخصيات العامة لرصد الادعاءات التي تنتشر بسرعة.
· التقييم: نقوم بتقييم الادعاءات التي تم رصدها وتحديد مدى أهميتها وتأثيرها وصلتها بالمرأة.
· الاختيار: يقوم فريق التحرير باختيار الادعاءات التي سيتم العمل عليها بناءً على معايير الاختيار المذكورة أعلاه.
· التحقق: يقوم فريق التحقق بالتحقق من صحة الادعاءات التي تم اختيارها باستخدام وسائل دقيقة ومنهجية صارمة.
· النشر: يتم نشر نتائج التحقق على منصة “هي تتحقق” لتعريف الجمهور بصحة المعلومات المتداولة، مع مراجعة كافة المواد لغويا باستخدام برامج ذكاء اصطناعي مختلفة.
تصنيفات المنصة
زائف
محتوى ليس له أي أساس من الصحة ويشمل: الاقتباسات الزائفة التي لم تصدر عن الأشخاص أو الجهات المنسوبة إليهم، و محتوى تم إنشاؤه أو تعديله رقمياً أو باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وغيرها من المحتويات التي تثبت الأدلة أنها غير صحيحة تماما.
ويشمل هذا التصنيف على التالي:
الادعاءات التي تم فبركة صورها أو الصوت الموجود بداخلها أو الفيديو مما أدى لتغيير معناها الأصلي.
مثال: إنشاء مقاطع لشخصيات مشهورة باستخدام الذكاء الاصطناعي أو التزييف العميق.
الادعاءات غير الصحيحة والمزيفة كلياً.
مثال: ادعاء حدوث كارثة طبيعية في حين عدم وقوع أي كوارث فعلية.
الادعاء بأن شخصًا ما اخترع تقنية معينة أو حصل على براءة اختراع، بينما لم يحدث ذلك.
مُضلِّل
محتوى صحيح جزئيًا لكنه يُقدَّم بطريقة تؤدي إلى فهم خاطئ، ويشمل:
محتوى قديم يُعاد نشره على أنه مرتبط بأحداث حديثة.
صور أو مقاطع فيديو حقيقية، لكنها تُرفَق مع معلومات غير صحيحة لتغيير سياقها.
مثال: إعادة نشر صورة من حادث قديم على أنه وقع حديثًا.
استخدام فيديو لحادثة ما مع عنوان مضلل يوحي بوقوعها في سياق مختلف
أمثلة على ذلك:
صور أو مقطع صوتي أو فيديو زائف أو تم التلاعب به أو تحويله.
مثال: تغيير سرعة تشغيل الفيديو لتغيير جودة الحديث الخاص بالمتحدث بشكل مُضلل.
مثال: إضافة صورة إلى صورة حقيقية لتمثيل ظهور شيء ما غير موجود فعليًا.
الوسائط التي تم تعديلها لحذف أو إعادة ترتيب كلمات قالها شخص ما لعكس المعنى الحقيقي للحديث.
غير مؤكد
محتوى لا يمكن تأكيده أو نفيه بسبب عدم كفاية الأدلة أو غياب مصادر موثوقة وتم تداوله بصيغة تأكيدية.
ساخر
محتوى نُشر في الأصل بغرض الفكاهة أو السخرية، لكنه أدى إلى التباس بين الجمهور، مما دفع البعض إلى تصديقه أو تكذيبه بشكل جاد، مما يستدعي تدقيقه.
مثال: مقال ساخر عن حدث سياسي يتم تداوله على أنه تقرير إخباري حقيقي.
صورة معدلة بشكل كوميدي، لكنها تُنشر لاحقًا على أنها حقيقية.
صحيح
محتوى صحيح ومؤكد انتشرت شكوك حوله، ويتم تدقيق هذا النوع من الأخبار وتقديم الأدلة التي تؤكد مصداقيته.
مثال: تقرير عن واقعة حقيقية أثارت جدلًا واسعًا وشكوكًا حول صحتها، رغم توفر الأدلة الموثوقة التي تثبتها.
استقبال الادعاءات
نؤمن في “هي تتحقق” بأهمية مشاركة الجمهور للمواد التي نقوم بالعمل عليها ورصدها والتقصي عنها؛ لذلك، نرحب بجميع المشاركات والرسائل والتعليقات التي يتم إرسالها ومشاركتها معنا من قبلكم جميعاً.
ما الذي ندقق فيه؟
في “هي تتحقق”، نركز على مكافحة التضليل الإعلامي الذي يؤثر على النساء والفئات المستضعفة، لكن لا ندقق في:
1. الآراء والتحليلات الشخصية والتوقعات – لا نتحقق من وجهات النظر أو التحليلات الذاتية، ما لم تتضمن ادعاءات قابلة للتحقق.
2. القضايا الدينية والعقائدية – لا نتدخل في صحة التفسيرات الدينية أو المسائل العقائدية المثيرة للجدل.
3. الخلافات الشخصية والنزاعات الفردية – لا ندقق في الادعاءات الشخصية بين الأفراد ما لم تكن جزءًا من حملة تضليل أوسع.
آلية تلقي الادعاءات والمشاركات
1. يمكن تقديم الادعاء أو المشاركة إلى منصة “هي تتحقق” عبر إحدى الطرق التالية:
2. البريد الإلكتروني: إرسال رسالة مفصلة إلى عنوان البريد الإلكتروني المخصص للادعاءات.
3. نموذج الاتصال: الضغط على نموذج الاتصال المتاح على الموقع الإلكتروني للمنصة.
4. وسائل التواصل الاجتماعي: إرسال رسالة عبر حسابات التواصل الاجتماعي الخاصة بالمنصة.
انضموا إلينا
ندعوكم إلى أن تكونوا جزءًا من جهودنا في مواجهة الأخبار الزائفة والعنف الرقمي، الموجه ضد النساء في ليبيا والمغرب العربي وشمال أفريقيا، تابعونا عبر منصاتنا الرقمية، وشاركونا في نشر ثقافة التحقق؛ لدعم بيئة إعلامية أكثر عدلًا وأمانًا للنساء